أعدى أعداء الحضارة والسعادة هو هذه الأديان، لأنها أولاً أكاذيب تربك الحياة بتناقضها ومجافاتها للعلوم، ولأنها ثانياً تفرض فرضاً علينا في مرحلة الطفولة وتورث، ولأنها ثالثاً قديمة ولذلك قاسية لأن أزمانها كانت قاسية، ولأنها رابعاً متحجرة لا تقبل التطوير كونها تدعي أن ربها مطلق العلم والقدرة والخبرة فلن تحتاج تعاليمه الاستعبادية إلى أي تعديل.
الاثنين، 28 نوفمبر 2016
الأربعاء، 16 نوفمبر 2016
ستغرقك فقط !
الشخصيات التي تعاني (إضطراب الشخصية) ستظل تلاعبك مبارياتها السيكلوجية، وحتى لو فهمت ما يجري فإنك بينما تحاول إصلاحها تغرق وتسوء أحوالك ونفسيتك ومعنوياتك ولن تتغير هي أبداً... لأن الشخصيات المضطربة أهم خصائصها " التحجر" ...
هذا هو الواقع ... لو كانت تحتاج إلى مساعدة فإن هذه المساعدة أكبر منك .. مهمة مؤسسات علاجيه رسمية يجب أن تكون لها سلطة التحفظ على الحالة والمساعدة على الخضوع لجلسات تعديل السلوك وتعاطي العقاقير المساعدة إن لزم الأمر .... وبعد كل هذا ليس هناك تفاؤل كبير حول تغيرها إلى الأفضل، وسيكون على أية حال تغير بالغ السطحية.
السبت، 12 نوفمبر 2016
مرحباً ..
صديق عالي المقام نصحني ـ ولا يسعني تجاهل نصيحته ـ بأن لا أحظر أصحاب الشتائم إلا النابية جداً منها، ليس فقط استجبت له وإنما عمدت فوراً إلى قائمة البلوك عندي ـ وكانت طويلة جداً ـ فافرغتها من أهلها وأطلقت سراحهم جميعاً.
ضجيجنا قادم !
لا أحد يستطيع إيقاف التغيير القادم، كل من يستثمر أو يعول على تدين هذه الشعوب خاسر، حتى لو اغتالوا ألف متحرر من براثن الخرافة فإن الأفواج قادمة، ضجيجنا قادم ولن يوقفه شيء أبداً !
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)