تابعوني في Twitter

الاثنين، 28 نوفمبر 2016

هذه الأديان ..

أعدى أعداء الحضارة والسعادة هو هذه الأديان، لأنها أولاً أكاذيب تربك الحياة بتناقضها ومجافاتها للعلوم، ولأنها ثانياً تفرض فرضاً علينا في مرحلة الطفولة وتورث، ولأنها ثالثاً قديمة ولذلك قاسية لأن أزمانها كانت قاسية، ولأنها رابعاً متحجرة لا تقبل التطوير كونها تدعي أن ربها مطلق العلم والقدرة والخبرة فلن تحتاج تعاليمه الاستعبادية إلى أي تعديل.

هناك تعليق واحد:

  1. الاديان ماهى إلا اساطير و خرافات تم توريثها و زرعها فى عقل الطفل .. و هذا هو السبب الوحيد لانتشارها هذا الانتشار .

    ردحذف