تابعوني في Twitter

الأربعاء، 29 يونيو 2016

وراء الحجرات !

لله في الرسالة الأخيرة ..
آية خطيرة ..
قال ربنا لرب العشيرة..
دع الذين ينادونك من وراء الحجرات...
تلمهم حظيرة ..


الاثنين، 27 يونيو 2016

لن نعدم الخير من ربٍ يفقس

قال صلعم : " يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة " متفق عليه
وفي رواية أن راوي الحديث قال : قلت يا رسول الله: "أويضحك الرب عز وجل؟" قال: "نعم"، قال: "لن نعدم من رب يضحك خيراً"
أنا متأكد أن محمد لو كان قال للناس أن الله يبيض وأن العرش عليه قش الأرز يرقد فوقه جل في علاه على بيضه حيث يفقس بعد ذلك ملائكة لكان المشايخ الآن يدافعون عن هذه الأفكار على المنابر ويقتلون الناس من أجلها، ولظلوا يرددون :
 لن نعدم الخير من ربٍ يفقس.


الأحد، 26 يونيو 2016

أُعدم من أجل كِسْرة حجر !

في آخر شهر محرم سنة 1351 هـ جاء رجل مسلم من أفغانستان إلى الحرم المكي، فاقتلع قطعة من الحجر الأسود بمعول كان معه.
اُعتُقل الرجل وحُكم بالإعدام، ونُفِّذ الحكم به في ساحة أحد المساجد ضرباً بالسيف حتى الموت.


السؤال هو : ما الفرق بين إعدام الرجل من أجل حجر وبين ما ناح به محمد في القرآن على إبراهيم لما كسر الأصنام ؟ !



( قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين ، قلنا يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم) الأنبياء 




الجمعة، 17 يونيو 2016

برنامج " آية وتعليق "


أتابع في رمضان 2016 برنامج شيق يقدمه الأخ رشيد مع الأستاذ حامد عبد الصمد تحت عنوان " آية وتعليق" ، أعجبني في هذا البرنامج جرأته والروح المرحة التي يتحلى بها حامد ورشيد. خصوصاً عندما يختمان كل حلقة بتهديد مقتبس من القرآن لجمهور البرنامج إن لم يعملوا شير أو لايك.


داعش المسكينة

(قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين) التوبة
لا تعدو داعش على كونها التزمت بأوامر الله في القرآن الكريم. في الوقت نفسه كانت أرحم بكثير بالكفار من الله الذي توعد أعداءه وأعداء رسوله بما لا يخطر على عقل أكثر الساديين وحشية.
(إن شجرة الزقوم ، طعام الأثيم، كالمهل يغلي في البطون، كغلي الحميم، خذوه فاعتلوه إلى سواء الجيحم ، ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم ، ذُق إنك أنت العزيز الكريم) الدخان
(خذوه فغلوه، ثم الجحيم صلوه، ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعاً فاسلكوه) الحاقة
(ويسقى من ماءٍ صديد، يتجرعه ولا يكاد يسيغه ويأتيه الموت من كل مكان وما هو بميت ومن ورائه عذاب غليظ) إبراهيم
(قُطّعت لهم ثياب من نار يصب من فوق رؤوسهم الحميم، يصهر به ما في بطونهم والجلود ولهم مقامع من حديد، كلما أرداوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها وذوقوا عذاب الحريق) الحج
(سوف نصليهم ناراً لكما نضجت جلودهم بدلناهم جلوداً غيرها ليذوقوا العذاب) النساء
هذا والقرآن هذا الكتيب الذي تمكن المسلمون من كتابته الآن في صفحة واحدة كبيرة نسبياً بخطٍ صغير نسبياً ، يدندن حول العذاب ومشاهده في ما يقرب من أربعمائة مرة !
أليست داعش مسكينة إذا ما قارناها بربها؟



الثلاثاء، 14 يونيو 2016

الأخ رشيد

بذل Brother Rachid مجهوداً كبيراً في مناهضة الإسلام، خصوصاً من خلال برنامجه الشيق "سؤال جريء" ،  وقدم أدلة لا حصر لها على بشرية القرآن وكذِب محمد وغير ذلك. رغم الذكاء الذي يتمتع به والجهد الدؤوب ظلت نقطة ضعفه أنه مسيحي لم يخضع أبداً عقيدته لما أخضع له الإسلام، مع أن المسيحية والإسلام من وجهة نظري طائفتان يهوديتان بينهما في المباديء العامة من الاتفاق أكثر مما بينهما من الاختلاف. وكان مناظروه من المسلمين دائماً يعقدون تلك المقارنات بين ما في القرآن وما في الكتاب المقدس الأمر الذي كان يضعف دائماً موقفه أمامهم في النقاش.
في آخر لقاء شاهدته له قريباً مع الأستاذ حامد عبد الصمد : (تعليق على حادث أورلاندو ) كانت الآية التي ينتقدها الأخ رشيد منقولة باعترافه في نفس اللقاء من الكتاب المقدس، لكنه واجهها بمنطق في القرآن، بينما حاول الدفاع عنها في العهد القديم في تناقض واضح يكشف لي شخصياً عن مدى تأثير الدين على ملكة النقد عند الإنسان.