تابعوني في Twitter

الأحد، 26 يونيو 2016

أُعدم من أجل كِسْرة حجر !

في آخر شهر محرم سنة 1351 هـ جاء رجل مسلم من أفغانستان إلى الحرم المكي، فاقتلع قطعة من الحجر الأسود بمعول كان معه.
اُعتُقل الرجل وحُكم بالإعدام، ونُفِّذ الحكم به في ساحة أحد المساجد ضرباً بالسيف حتى الموت.


السؤال هو : ما الفرق بين إعدام الرجل من أجل حجر وبين ما ناح به محمد في القرآن على إبراهيم لما كسر الأصنام ؟ !



( قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين ، قلنا يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم) الأنبياء 




هناك تعليق واحد:

  1. لا أستغرب حب الناس ومحمد صلعم خاصة للحجر اﻷسود فكما قيل كلما نظروا اليه يجدوه يشبه فرج المرأة بشكله وصورته هههه

    ردحذف